خړاب البيوت
... يروى أن أباً مرتاح البال ، فيقال له لماذا لا يزورك ابنك كثيراً ؟
كيف تصدق أن ظروفه لا تسمح؟
فيعكر صفو قلب الوالد ليبدأ الجفاء بعد الرضا .
إنه الشيطان يتحدث بلسانه .
قد تبدو أسئلة بريئة متكررة في حياتنا اليومية و لكنها مفسدة ،
لماذا لم تشتري كذا؟
لماذا لا تملك كذا؟
كيف تتحمل هذه الحياة أو هذا الشخص؟
نسألها ربما جهلاً ، أو بدافع الفضول ، أو "الفضاوة"
ولكننا لا نعلم ما قد تبثه هذه الأسئلة في نفس سامعها .
مضمون القصة والرسالة
"لا تكن من المفسدين"
نصيحة
ادخل بيوت الناس أعمى ...
واخرج منها أبكم .
المنزل هو المكان الذي تكبر فيه وترغب في المغادرة، وتقدم في العمر وترغب في العودة إليه.