الكلمة الطيبة
أحد الأزواج طلبت منه زوجته أن يكتب لها عددا من صفاتها السلبية التي يتمنى أن تغيرها وذلك بناء على طلب إحدى الجمعيات النسائية التي تشترك فيها زوجته!
فما كان من الرجل إلا أن كتب
أحب زوجتي كما هي ولا أرى فيها ما يعيبها
وأعطاها الورقة مغلفة كما طلبت الجمعية من أعضائها .
وفي اليوم التالي عاد ليجد زوجته تقف على باب المنزل وفي يدها باقة ورد وهي تستقبله بالدموع من شدة الفرح !
تقول لقد كانت مفاجأة عظيمة بالنسبة لي خاصة أني اكتشفت ذلك المديح على الملأ