قصه لا تظلم احد
عندما كان المأمون بن هارون الرشيد صبيا ضربه معلمه بالعصا دون سبب.
فسأله المأمون لم ضړبتني
قال المعلم اسكت.
وكلما سأله المأمون قال له المعلم اسكت.
وبعد عشرين سنة عندما تولى المأمون منصب الخلافةأول شيء قام به هو أن استدعى معلمه.
فقال له لم ضړبتني عندما كنت صبيا
فابتسم المعلم و قال ألم تنسى
فقال المأمون و الله لم انسى
لا تظلم أحد فالظلم ڼار لا تنطفئ في قلب المظلوم ولو مرت عليها السنين.
الظلم فاتورة باهضة الثمن والعجيب أنها تسدد مرتين مرة في الدنيا ومرة في الآخرة
لتكملة باقي القصه في أول تعليق