قصه وعبرة
عندما تصاب الأفعى بچرح مهما كان صغيرا يأتي النمل بهدوئه المعروف وصبره اللامتناهي و تركيزه الدقيق في تحقيق هدفه مهما كانت التضحيات و يقوم بعمله الذي يتقنه وما يغيظ الأفعى وهي تشاهد بعينيها نهايتها وكيف يتم التهامها قطعة قطعة أمام صغر وضعف عدوها أمام جبروتها وقدراتها الهائلة وتصاب الأفعى الجريحة بحالة هياج شديد ف تراها تتخبط وتترزع پعنف وتقتل بحركاتها الهوجاء الكثير من النمل الملتصق بجلدها إلا أن النمل مهما استغرق من وقت و قدم من تضحيات فسينتصر حتما في نهايةالأمر .
لتكملة باقي القصه في أول تعليق