قصه وعبرة
وفي نفس اليوم ،سأل الجد إن كان يحب الأولاد أن يذهبوا معه للصيد، ولكن الجدة قالت: أنا آسفة، ولكنني أريد من حبيبة أن تساعدني في تحضير العشاء فابتسمت حبيبة وقالت: لا مشكلة لأن ابراهيمغ قال لي أنه يريد أن يساعد هو الجدة في تجهيز العشاء وهمست بإذنه مرة ثانية: أتتذكر البطة؟؟؟؟.
وذهبت حبيبة إلى الصيد وبقي إبراهيم للمساعدة بعد بضعة أيام كان إبراهيم يعمل واجبه وواجب أخته وهكذا.
في النهاية "لم يستطع الولد الإحتمال أكثر، فذهب إلى جدته واعترف لها بأنه قتل بطتها المفضلة چثت الجدة على ركبتيها وعانقته ثم قالت:حبيبي، أعلم، فقد كنت أقف بالشباك ورأيت كل شيئ و لأني أحبك ولأنك اعترفت بخطئك فقد سامحتك وكنت فقط أريد أن أعلم إلى متى ستحتمل أن تكون عبدا لخۏفك من الإعتراف بالخطأ".
الحكمة : الاعتراف بالخطأ أفضل من تعرضنا للذل بسببه.